بلا شك يتأثر كل شخص بعوامل كثيرة من حوله تشحنه بالطاقة، إما بالطاقة الإيجابية التي تنعكس على تصرفاته وكلامه بالراحة النفسية والاطمئنان والحب والعطاء، وإما بالطاقة السلبية والتي تظهر على شكل ضيق وقلق واكتئاب وكراهية وتشاؤم . فهل يُمكن التخلص من هذه الطاقة السلبية التي تسبب الضغوط النفسية و تضعف مناعة الجسم وترهقه؟

 الطاقة الذاتية التي تحيط بجسم الإنسان هي خط الدفاع الأول والمحرك الحيوي المسؤول عن سلامة واستمرار الوظائف التي تقوم بها الجسم. العلاج بتحرير الطاقة متعددة الأشكال وجدت مع تطور العلم الحديث واكتشاف وجود الهالات الكهرومغناطيسية التي تحيط بالإنسان وتؤثر على حالته النفسية حيث تعمل هذه الجلسات على إعادة ضبط المؤثرات الحسية  التي تتحكم في وظائف الجسم وتحيط به فتخلصها من المشاعر السلبية و الضغوطات النفسية المتراكمة. 

 تعمل جلسة التحرير العلاجي على تحرير  الشحنات الكهرومغناطيسية من خلال تحفيز 32 نقطة في الرأس الشخص عن طريق لمس هذه النقاط. تكون الشحنات محاصرة في العقل بفعل المشاعر والأفكار المخزنة فيها وتسبب عدم التركيز والأرق. وعند تحفيز النقاط المسؤولة عنها يتم تحريرها. 

لذلك فإن جلسات التحرير العلاجي بمختلف أنواعها تعتمد على جعل طاقة أجسامنا طاقة إيجابية وتساهم في التخلص من الطاقة السلبية التي تعمل على إرهاق الجسم تثبيط مناعة الجسم وترهقه وتسبب الضغوط النفسية.

 فوائد جلسة التحرير العلاجي :

  • تحفيز الطاقة الإبداعية.
  • تجديد نشاط وحيوية الجسم.
  • التخلص من الطاقة السلبية.
  • تساعد على الاسترخاء العميق.
  • التخلص من التوتر والقلق.
  • تعمل على تهدئة العقل.
  • المحافظة على توازن نظام الطاقة في الجسم. 
  • تحسين النوم.
  • تساهم في نزول الوزن.
  • زيادة التركيز في اتخاذ القرارات.
  • حل مشكلة النسيان المتكرر .
  • تحسين الحالة المزاجية.
  • التخفيف من الآلام المختلفة مثل: الصداع.

 تكون مدة جلسة التحرير العلاجي من  30 دقيقة - 45 دقيقة. وتعمل هذه الجلسة على تعزيز الطاقة المختزنة داخل الجسم  من خلال ضخ طاقة من خارج الجسم تدعم الطاقة الموجودة وبذلك يزيد نشاط خلايا الجسم لإنتاج طاقة إضافية.  

نُقدم في مركزنا  جلسات التحرير العلاجي بشكل احترافي مع مختصين  ذو كفاءة عالية في علم الطاقة والطب البديل وسط أجواء هادئة تجلب السلام الداخلي. 

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.